السبت، 7 مارس 2015

حُبَكُ دَهْ أَوَّلَ حَبَّ عشته من كتاباتي أحمد الحديدي



حُبَكُ دَهْ أَوَّلَ حَبَّ عشته

مَنْ كتاباتي: أحمد الحديدي
8 / 2 / 2014 
حُبَكُ دَهْ أَوَّلَ حَبَّ عشته
حُبَكَ دَهْ أَوَّلَ حَبَّ عشته وَأُخِّرَ حَبَّ هعيشه لِيكَ 
قُلَّبَي اللَّيِّ كَانَ مقفول فَتَحْتَه لِحَبَّ عُمَرَي هعيش عَلَيه 
قَلِّبِي اللَّيَّ كَانَ فَاضِيسكنتِهِ وَمُرْه وَاحِدَهُ مَلِّيَّتِهُ بِيِكَ 
حَسَّسْتِنِي معاك بالامان وَنَسَّيْتِ معاك غَدِرَ الزَّمانَ وَالْقلبَ دابَ واتشد لِيكَ
عَيَّشْتِنِي الدُّنْيا الجميله ومعاك لِقِيتَ أيَّامَي عِيدِ 
أَعْيَادِ كتير اتجمعوا فَقَرِبَكَ حَيَّاتِي دِي اُحْلِي عِيدَ 
نَظُرُّهُ عَنِيَّكَ سَحَرْتِنِي انا وَقُلَّبَي انا بيحن لِيكَ 
قُلَّبَكَ حَبيبَي طُبِّ اِسْمَعْهُ طُبَّ صَدَقُوا دَهْ كَلاَمَ كِبيرِ 
حُبَكِ دَهْ أَوَّلَ حَبَّ عُشَّتَه وَأُخِّرَ حَبَّ هعيشه لِيكَ
مَنْ كتاباتي: أحمد الحديدي
8 / 2 / 2014 

قصه وحدوته من كتاباتي أحمد الحديدي


قَصَّهُ وَحَدَوْتِهِ
مَنْ كتاباتي أحمد الحديدي
 
13 / 2 /2015


قَصَّهُ وَحَدَوْتِهِ
هكتب عَنْ قَصِّهِ وَحَدَوْتِهِ بَيْنَ حَبٍّ وَخُوِّفَ 
قَصَّهُ تَحَبُّ الْحَبَّ عشانهاا مَنْ غَيْرَ خُوَّفِ 
حَبيبٍ وَحَبيبَتُهُ الْحَبِّ معاهم يتشاف شُوفَ 
يَخَافُ م النسمه الطايره عَلَيهَا لَوْ وَسُطَ ألُوفَ 
وامَا يَفْكِرُ يَوْمَ يَلْقَاهُ وَياَهَا مَنْ وَسَطِألُوفِ 
صَدْرِ يَحُطُّ دِماغَهُ عَلَيه يُنَسِّيَ الْخُوَّفَ 
هموم الدُّنْيا بِحالِهَا تدوب وفحضنه يَشُوفُ 
اُجْمُلْ احلام مَنْ غَيْرَ اوهامف دَنِيَّا الْخُوَّفِ 
اما الحدوته ف ملتوته ومتعاده كتير 
حَدَوْتِهِ حَبَّ نِهَايَتِهِ فُرَّاقِ تَحْدِيدٍ لِمَصِيرٍ 
وَمَصِيرَ بيصير وَاقَعَ مَحْتُومَ عَلِيَّ مَيْنِ هنلوم 
اللَّوْمُ رَاجِعُ لاتنين عُشَّاقَ أَخَتَّارُو فُرَّاقِ 
اِخْتارُو يعيشو القصه بِعِيدِ وَاحِدِ وَاحِدِ وَالْكَلِّوَحِيَدَ 
لِلْكَلِّ نِهَايَتَهُ المحتومه لَكِنَّه أَخَتَّارَ يُعَيِّشُهَا وَحِيدَ 
قَصِّهِ وَحَدَوْتِهِ وَنَهاِيِهُ ملتوته بَيْنَ حَبٍّ وَخُوِّفَ
قَصَّه ُتَحَبُّ الْحَبَّ عشانها مَنْ غَيْرَ خُوَّفِ 
اما الحدوته فملتوته ومتعاده كتير 
الْخُوَّفَ مَنْ بِكْرِهِ بَقِّي فِكَرِهِ تَحْدِيدٍ لِمَصِيرِ 
هكتب عَنْ قَصِّهِ وَحَدَوْتِهِ بَيْنَ حَبٍّ وَخُوِّفَ 

قَصَّهُ وَحَدَوْتِهِ
مَنْ كتاباتي 
أحمد الحديدي
 13 / 2 /2015